بداية
عندما تكون شديد الانشغال بحيث لا تجد الوقت للتفكير في مشروعك ، أو كنت تشعر بان عقلك خامل ، أو كنت تتأرجح بين الحالتين المتناقضتين تماما يظل التوصل إلى الفكرة الكبرى تحديا ، مغلقا . واليك طرق لبدء عملية الإبداع:
١ . اشتر دفترا للملاحظات : احتفظ به في جيبك أو بجانب الفراش ، وأينما تذهب ؛ فالأفكار تأتيك في أي وقت . وحين يحدث ذلك كن مستعدا لتدوينها.
.٢ استشر أصدقاءك ؛ هؤلاء الذين يعرفونك جيدا ؛ اسألهم عما يمكن أن يشتروه منك ، وعن الأشياء التي يرون إنك تجيد القيام بها ، والأشياء التي يشعرون بأنه يجدر بك تجنب القيام بها
.٣ احترس من فخ الهواية ؛ يشعر الكثير من الناس بان سر نجاح مشروعهم يكمن في هواياتهم ، ولكن هل هناك عدد كاف من الأشخاص يشاركونك نفس الشغف ، ولديهم في الوقت ذاته الاستعداد لإنفاق أموالهم على هذه الهواية ؟
٤- اقرأ الكتب ، يمكنك الاطلاع على السير الذاتية لبعض أصحاب المشروعات ممن هم موضع تقديرك . فانظر كيف بدءوا في اغلب الأحيان بداية بسيطة ، ثم أصبحوا بعد ذلك من الأسماء ذائعة الصيت ، وانظر ما الذي يمكن أن تتعلمه من خبراتهم ، وكيف يمكن تطبيق ما تعلمته على مشروعك الخاص.
5- افتح عينيك : ستجد حولك كثيرا من الأشخاص الذين يديرون مشروعاتهم الخاصة ، لكن ما المشروع الأفضل الذي تظن أنه يمكنك القيام به ؟ قد لا ترغب في إدارة مقهى على سبيل المثال ، ولكن مجرد تفكيرك في كيفية تمكن صاحب المقهى الذي تزوره كل صباح من تحسين مستوى مقهاه،من شأنه أن يساعدك على التفكير بشكل يتناسب وإدارة الإعمال.
6- راقب كل ما حولك ؛ أو أي مكان أخر نادرا ما تقوم بزيارته ، وراقب الناس ؛ ماذا ينقصهم ؟ وحاول ، أن استطعت ، أن تعرف زبائنك المحتملين ، وكيف يمكنك التأثير عليهم.
7-قم برحلة ؛ ليس عليك بالضرورة أن تسافر إلى أماكن بعيدة ، بل يمكنك زيارة بعض المعارض التجارية المحلية لمعرفة ما يروجون . تصرف كمشترى وقم بطرح الأسئلة ، ثم قارن بين رؤيتك لمشروعك وما تمر به في هذه الزيارات.
8- راجع سيرتك،الذاتية ؛ ينزع معظم الأشخاص إلى تأسيس مشروعاتهم الخاصة في مجالات سبق لهم العمل فيها ، إلا أن ذلك ليس بأمر مسلم به ؛ فقط ضعه في اعتبارك كاحتمال وارد
عندما تكون شديد الانشغال بحيث لا تجد الوقت للتفكير في مشروعك ، أو كنت تشعر بان عقلك خامل ، أو كنت تتأرجح بين الحالتين المتناقضتين تماما يظل التوصل إلى الفكرة الكبرى تحديا ، مغلقا . واليك طرق لبدء عملية الإبداع:
١ . اشتر دفترا للملاحظات : احتفظ به في جيبك أو بجانب الفراش ، وأينما تذهب ؛ فالأفكار تأتيك في أي وقت . وحين يحدث ذلك كن مستعدا لتدوينها.
.٢ استشر أصدقاءك ؛ هؤلاء الذين يعرفونك جيدا ؛ اسألهم عما يمكن أن يشتروه منك ، وعن الأشياء التي يرون إنك تجيد القيام بها ، والأشياء التي يشعرون بأنه يجدر بك تجنب القيام بها
.٣ احترس من فخ الهواية ؛ يشعر الكثير من الناس بان سر نجاح مشروعهم يكمن في هواياتهم ، ولكن هل هناك عدد كاف من الأشخاص يشاركونك نفس الشغف ، ولديهم في الوقت ذاته الاستعداد لإنفاق أموالهم على هذه الهواية ؟
٤- اقرأ الكتب ، يمكنك الاطلاع على السير الذاتية لبعض أصحاب المشروعات ممن هم موضع تقديرك . فانظر كيف بدءوا في اغلب الأحيان بداية بسيطة ، ثم أصبحوا بعد ذلك من الأسماء ذائعة الصيت ، وانظر ما الذي يمكن أن تتعلمه من خبراتهم ، وكيف يمكن تطبيق ما تعلمته على مشروعك الخاص.
5- افتح عينيك : ستجد حولك كثيرا من الأشخاص الذين يديرون مشروعاتهم الخاصة ، لكن ما المشروع الأفضل الذي تظن أنه يمكنك القيام به ؟ قد لا ترغب في إدارة مقهى على سبيل المثال ، ولكن مجرد تفكيرك في كيفية تمكن صاحب المقهى الذي تزوره كل صباح من تحسين مستوى مقهاه،من شأنه أن يساعدك على التفكير بشكل يتناسب وإدارة الإعمال.
6- راقب كل ما حولك ؛ أو أي مكان أخر نادرا ما تقوم بزيارته ، وراقب الناس ؛ ماذا ينقصهم ؟ وحاول ، أن استطعت ، أن تعرف زبائنك المحتملين ، وكيف يمكنك التأثير عليهم.
7-قم برحلة ؛ ليس عليك بالضرورة أن تسافر إلى أماكن بعيدة ، بل يمكنك زيارة بعض المعارض التجارية المحلية لمعرفة ما يروجون . تصرف كمشترى وقم بطرح الأسئلة ، ثم قارن بين رؤيتك لمشروعك وما تمر به في هذه الزيارات.
8- راجع سيرتك،الذاتية ؛ ينزع معظم الأشخاص إلى تأسيس مشروعاتهم الخاصة في مجالات سبق لهم العمل فيها ، إلا أن ذلك ليس بأمر مسلم به ؛ فقط ضعه في اعتبارك كاحتمال وارد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق